صفحة جزء
وإلى الأرض كيف سطحت .

[20] وإلى الأرض كيف سطحت بسطت للسير فيها، والاستقرار عليها، وقرنت الإبل مع السماء والجبال والأرض؛ لأن الآية نزلت استدلالا على مخلوقات الله تعالى، وهم كانوا أشد ملابسة لهذه الأشياء من غيرها.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية