وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون .
[72]
وإذ قتلتم نفسا هذا أول القصة، وإن كانت مؤخرة في التلاوة، واسم القتيل عاميل.
فادارأتم فيها أصله تدارأتم، فأدغمت التاء في الدال، وأدخلت الألف، مثل قوله:
اثاقلتم [التوبة: 38]. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر بغير همز، والباقون بالهمز، ومعناه: اختلفتم فيها.
والله مخرج أي: مظهر.
ما كنتم تكتمون فإن القاتل كان يكتم القتل.