صفحة جزء
م7 - ثم اختلفوا: فيه في الغلام.

فقالوا: هو عيب فيه كالجارية. إلا أبا حنيفة فإنه قال: ليس بعيب في حقه.

التالي السابق


الخدمات العلمية