عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
الدين الخالص
النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك
باب في بيان درجات الصاعدين إلى مقامات الموحدين
الدليل الخاص في الرد على المشركين
فهرس الكتاب
الدين الخالص
صديق خان - محمد صديق حسن خان القنوجي الظاهري
صفحة
211
جزء
الدليل الخاص
وأما الدليل الخاص، فقوله تعالى - فيمن عبد الملائكة -:
قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون
[سبأ: 40-41].
فإن قيل: قد كانوا يعبدون الملائكة، فكيف؟! قال: يعبدون الجن؟
قيل: معنى يعبدون هنا: يطيعون؛ أي: كانوا طائعي الجن في عبادة الملائكة.
وقال تعالى -فيمن عبد المسيح-:
يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم
[النساء: 171].
[
ص:
211 ]
وقال:
وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق
[المائدة: 116].
قال:
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم
[المائدة:17].
وقال:
ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون
[آل عمران: 80]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية