( إلى إحدى عشرة ركعة) رواه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود بإسناد صحيح من حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة: كان يوتر بأربع وثلاث، وست وثلاث، وثمان وثلاث، وعشر وثلاث.
وأخرج nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي من طريق سعد بن هشام عنها رفعته: كان إذا قام من الليل افتتح صلاته بركعتين خفيفتين، ثم صلى ثمان ركعات، ثم أوتر، فهذا محتمل لأن يكون جميع ما صلى إحدى عشرة، ويحتمل ثلاث عشرة على ما سيأتي .
ومن طريق عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري عن nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة عنها رفعته قالت: كان يصلي من الليل إحدى عشرة ركعة، ويوتر منها بواحدة، فإذا فرغ منها اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن، فيصلي ركعتين خفيفتين.
ومن طريق يونس، nindex.php?page=showalam&ids=16700وعمرو بن الحارث، nindex.php?page=showalam&ids=12493وابن أبي ذئب، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة عنها رفعته قالت: كان يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة، يسلم بين كل ركعتين، ويوتر بواحدة. ويسجد سجدة قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية، فإذا سكت المؤذن وتبين له الفجر قام فركع ركعتين خفيفتين، ثم اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن للإقامة، فيخرج معه، ومن طريق nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : بت في بيت خالتي ميمونة فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء، ثم جاء فصلى أربعا، ثم قام فصلى خمس ركعات، ثم صلى ركعتين، ثم نام، ففيه أنه صلى إحدى عشرة ركعة منها ركعتان بعد الوتر.
ومن طريق nindex.php?page=showalam&ids=16845كريب، عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس بلفظ: صلى ركعتين، ثم ركعتين، ثم ركعتين، ثم ركعتين، ثم أوتر بثلاث.
ومن طريق nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، عن محمد بن يوسف، عن nindex.php?page=showalam&ids=256السائب بن يزيد قال: أمر nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب وتميما الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة، قال: فكان القارئ يقرأ بالمئين حتى يعتمد على العصا من طول القيام، وما كنا ننصرف إلا في وقوع الفجر.