وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم من رواية يحيى بن يحيى النيسابوري، عن أبي معاوية.
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في الدعاء فقال: حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا عبد الله بن عمر بن أبان، حدثنا أبو معاوية.
وقوله: "صبير" كأمير، جبل، هكذا هو في نسخ nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي، وفي العباب للصاغاني: صير، بكسر الصاد وسكون التحتية، جبل بالساحل بين سيراف وعمان .
وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12455أبو بكر بن أبي الدنيا في الدعاء، فقال: حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى البصري، حدثنا الحجاج بن المنهال، حدثنا عبد الله بن عمر النميري، عن nindex.php?page=showalam&ids=17423يونس بن يزيد الأيلي، حدثني الحكم بن عبد الله، عن nindex.php?page=showalam&ids=14946القاسم بن محمد، عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة -رضي الله عنها- فساقه سواء، إلا أنه قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=944014 "رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما".
قال: وحدثنا عبد المتعال بن طالب، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16472عبد الله بن وهب، عن nindex.php?page=showalam&ids=85سعيد بن زيد، عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب "أن عيسى -عليه السلام- فقد رجلا من الحواريين، فقال: ما لي لم أرك؟ فقال: للهم والدين يا روح الله، قال: إذا قلت كلمات لو كان عليك طمام البحر لأذهبه الله، قال: ما هي؟ قال: تقول: اللهم يا فارج الهم، وكاشف الغم، مجيب دعوة المضطرين، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك".
قال: وحدثني إبراهيم بن سعيد، حدثنا أبو معاوية، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن القاسم بن عبد الرحمن قال: قال nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-: "ما دعا عبد قط بهذه الدعوات إلا أوسع الله عليه في معيشته، من قال: يا ذا المن ولا يمن عليك، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطول، لا إله إلا أنت، ظهر اللاجين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين، إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقيا فامح عني اسم الشقاء، وأثبتني عندك سعيدا، وإن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب محروما، مقترا علي رزقي، فامح حرماني، ويسر رزقي، وأثبتني عندك سعيدا موفقا للخير؛ فإنك تقول في كتابك الذي أنزلت: يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ".
قلت: وهذا الدعاء يستعمله الناس في ليلة النصف من شعبان .
وقال nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15856داود بن رشيد، عن لهيعة بن الوليد، عن هاشم بن مسلمة، عن يزيد، عن nindex.php?page=showalam&ids=17134مكحول، عن nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ بن جبل -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "من كان عليه دين فقال: اللهم منزل التوراة والإنجيل والزبور والفرقان العظيم، ورب جبريل وميكائيل وإسرافيل، ورب الظلمات والنور، ورب الظل والحرور، أسألك أن تفتح لي باب الرحمة، وأن تحل عقدتي من ديني، وتؤدي عني أمانتي إليك وإلى خلقك، إلا قضى الله عنه دينه".
قال: وأخبرنا أبو عبد الله حمد بن إدريس، عن يزيد بن زريع الرملي، عن nindex.php?page=showalam&ids=16566عطاء الخراساني قال: قال nindex.php?page=showalam&ids=32معاذ بن جبل -رضي الله عنه- "شكوت إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- دينا كان علي، فقال: يا معاذ! تحب أن يقضى دينك؟ قال: فقلت: نعم، قال: قل: اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطي منهما من تشاء وتمنع منهما من تشاء، اقض عني ديني [ ص: 101 ] فلو كان عليك ملء الأرض ذهبا أدى عنك".
قال: وحدثني nindex.php?page=showalam&ids=16071سويد بن سعيد، عن خالد بن عبد الله الرومي قال: "استودع nindex.php?page=showalam&ids=16920محمد بن المنكدر وديعة، فاحتاج إليها فأنفقها، ثم جاء صاحبها يطلبها، فقام يصلي ويدعو، فكان من دعائه: يا ساد السموات بالهواء، ويا كاسي الأرض على الماء، ويا واحدا قبل كل أحد كان، ويا واحدا بعد كل واحد يكون، أسألك أن تؤدي عني أمانتي، فإذا هاتف يقول: خذ هذه فأدها عن أمانتك، وأقصر الخطبة؛ فإنك لن تراني".