وعن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد مرفوعا: "من قرأ يس مرة فكأنما قرأ القرآن مرتين" رواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي أيضا .
وعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس مرفوعا: "من قرأ يس في كل ليلة أضعف على غيرها من القرآن عشرا، ومن قرأها في صدر النهار وقدمها بين يدي حاجته قضيت" رواه nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ في كتاب الثواب .
ولأبي منصور المظفر بن الحسن القونوي في فضائل القرآن من حديث nindex.php?page=showalam&ids=8علي: "يا علي! أكثر من قراءة يس" الحديث. قال العراقي: وهو منكر .
وأما فضل سورة الواقعة: فعن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود -رضي الله عنه- رفعه: "من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم يصبه فاقة أبدا" رواه الحارث بن أبي أسامة، nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي، nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر.
وعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس مرفوعا: "من قرأ كل ليلة إذا وقعت الواقعة لم يصبه فقر أبدا" رواه nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر.
( فإن لم يصل فلا يدع قراءة هذه السور) كلها ( أو بعضها قبل النوم؛ فقد روي في ثلاثة أحاديث ما كان يقرؤه النبي -صلى الله عليه وسلم- في كل ليلة، أشهرها) أنه لم يكن ينام حتى يقرأ سورة ( السجدة وتبارك الملك) كذا في القوت .
وعن البراء -رضي الله عنه- رفعه: "من قرأ الم تنزيل السجدة، و تبارك قبل أن ينام نجا من عذاب القبر ومن الفتانين" رواه nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ والديلمي، وفيه سوار بن مصعب: متروك .
وعن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة -رضي الله عنها-: "من قرأ في ليلة الم تنزيل ويس، و تبارك و اقتربت كن له نورا" ورواه nindex.php?page=showalam&ids=11868أبو الشيخ في الثواب .
( وفي أخرى) ولفظ القوت: [ ص: 155 ] والقريب منها: nindex.php?page=hadith&LINKID=676321 ( أنه كان -صلى الله عليه وسلم- يقرأ المسبحات) وهي خمس سور: الحديد والحشر والصف والجمعة والتغابن ( في كل ليلة، ويقول: "فيها) وفي نسخة: فيهن ( آية أفضل من ألف آية) " رواه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود، nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي وقال: حسن، nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي في الكبير من حديث nindex.php?page=showalam&ids=143عرباض بن سارية، قاله العراقي.