قال العراقي : متفق عليه من حديث nindex.php?page=showalam&ids=5842عمر بن أبي سلمة. اهـ .
قلت: ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي في الشمائل بلفظ: nindex.php?page=hadith&LINKID=664150 " يا بني ادن فسم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ". nindex.php?page=showalam&ids=5842وعمر بن أبي سلمة هذا ربيبه -صلى الله عليه وسلم- أمه nindex.php?page=showalam&ids=54أم سلمة دخل عليها -صلى الله عليه وسلم- وهو رضيع، وقوله: " كل مما يليك" أي: ندبا على الأصح، وقيل: وجوبا لما فيه من إلحاق الضرر بالغير ومزيد الشره والنهمة، وانتصر له السبكي ونص عليه nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي في الرسالة ومواضع من الأم، ويؤخذ من الحديث أنه يندب لمن على الطعام تعليم من ظهر منه إخلال بشيء من مندوباته .
(ثم كان) -صلى الله عليه وسلم- (يدور على الفاكهة فقيل له في ذلك فقال: " ليس هو نوعا واحدا ") أي: فلا ضرر في إجالة اليد فيها ولا تقذر. رواه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه من حديث عكراش بن ذؤيب، وفيه: nindex.php?page=hadith&LINKID=664141فجالت يد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الطبق فقال: " يا عكراش، كل من حيث شئت، فإنه غير لون واحد " قال nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي : غريب. ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان في الضعفاء. وروى nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب في ترجمة عبيد بن القاسم عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة مرفوعا: " كان إذا أتي بطعام أكل مما يليه وإذا أتي بالتمر جالت يده فيه " .