ومنها أن يخالق الجميع بخلق حسن ويعاملهم بحسب طريقته فإنه إن أراد لقاء الجاهل بالعلم والأمي بالفقه والعيي بالبيان آذى وتأذى .
(ومنها أن يخالق الجميع بخلق حسن ويعامل كلا منهم بحسب طريقته) وفي نسخة: بحسن طريقته (فإنه إن أراد لقاء الجاهل بالعلم) ولقاء (الأمي) الذي لم يقرأ ولم يكتب، وفي نسخة: اللاهي (بالفقه والعي) بكسر العين وهو الحصر الأبكم وفي نسخة: الغبي (بالبيان) أي: فصاحة اللسان (آذى) غيره (وتأذى) بنفسه .