وذكر
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد أن
nindex.php?page=showalam&ids=15658الجهم اعتمد من القرآن على ثلاث آيات تشتبه معانيها على من لا يفهمها: آية نفي الإدراك لينفي بها الرؤية والمباينة، وآية نفي المثل لينفي بها الصفات ويجعل من أثبتها مشبها، وقوله:
وهو الله في السماوات وفي الأرض [سورة الأنعام: 3]، لينفي بها علوه على العرش، أو ليثبت بها مع ذلك الحلول والاتحاد وعدم مباينته للمخلوقات.
وهذه أصول
الجهمية من
المعتزلة: أصحاب
nindex.php?page=showalam&ids=16711عمرو بن عبيد، ومن دخل في التجهم، أو الاعتزال، أو بعض فروع ذلك، من أصحاب
nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك nindex.php?page=showalam&ids=13790والشافعي nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد، مع أن هؤلاء الأئمة من أبعد الناس عن أصول
الجهمية والمعتزلة.