فقد أمر الله بالجمع بين الواجبين -الصلاة والجهاد- لكنه خفف الصلاة في الخوف من صلاة الأمن; بإسقاط أمور تجب في الأمن ، وإباحة أفعال لا تفعل في الأمن .
وصلاة الخوف قد استفاضت بها السنن عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وذكرها الأئمة كلهم ، وقد صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه صلاها على وجوه متعددة .