روى nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد ، والخمسة عن أبي رافع عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي . nindex.php?page=showalam&ids=12201وأبو يعلى ، nindex.php?page=showalam&ids=14070والحاكم nindex.php?page=showalam&ids=14679والضياء عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - nindex.php?page=showalam&ids=12251والإمام أحمد ، nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر ، nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه عن أنس - رضي الله عنهم - nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه عن nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ، nindex.php?page=showalam&ids=12563وابن إسحاق عن nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة ، nindex.php?page=showalam&ids=13507وابن مردويه عن عبد الرحمن عن nindex.php?page=showalam&ids=195حاطب بن أبي بلتعة ، ومحمد بن عمر عن شيوخه - رحمهم الله تعالى
وأنزل الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أي كفار مكة أولياء تلقون توصلون إليهم قصد النبي غزوه الذي أسره إليكم - وروي بخبر بالمودة بينكم وبينهم وقد كفروا بما جاءكم من الحق دين الإسلام والقرآن يخرجون الرسول وإياكم من مكة بتضييقهم عليكم لأجل أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا للجهاد في سبيلي وابتغاء مرضاتي وجواب الشرط دل عليه ما قبله : أي فلا تتخذوهم أولياء تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم أي إسرار خبر النبي إليهم فقد ضل سواء السبيل أخطأ طريق الهدى ، والسواء في الأصل : الوسط إن يثقفوكم يظفروا بكم يكونوا لكم أعداء ويبسطوا إليكم أيديهم بالقتل والضرب وألسنتهم بالسوء بالسب ، والشتم وودوا تمنوا لو تكفرون . لن تنفعكم أرحامكم قراباتكم ولا أولادكم المشركون ، الذين لأجلهم أسررتم الخبر من العذاب في الآخرة يوم القيامة يفصل بالبناء للمفعول والفاعل بينكم وبينهم فتكونون في الجنة ، وهم في جملة الكفار في النار والله بما تعملون بصير [الممتحنة 1 : 3] .