عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
جماع أبواب بعض الوفود إليه صلى الله عليه وسلم وبارك عليه
الباب الثاني والسبعون في وفود رجل من عنس إليه صلى الله عليه وسلم
فهرس الكتاب
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي
صفحة
389
جزء
الباب الثاني والسبعون في
وفود رجل من
عنس
إليه صلى الله عليه وسلم
روى
ابن سعد
[قال : أخبرنا
هشام بن محمد بن السائب الكلبي
، أخبرنا
أبو زفر الكلبي
]
nindex.php?page=hadith&LINKID=943058
عن رجل من
عنس بن مالك
من
مذحج
قال : كان منا رجل وفد على النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتاه وهو يتعشى فدعاه إلى العشاء ، فجلس . فلما تعشى أقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : «أتشهد ألا إله إلا الله وأن
محمدا
عبده ورسوله ؟ » فقال : أشهد ألا إله إلا الله وأن
محمدا
عبده ورسوله . فقال : «أراغبا جئت أم راهبا ؟ » فقال : أما الرغبة فوالله ما في يديك مال ، وأما الرهبة فوالله إني لببلد ما تبلغه جيوشك ، ولكني خوفت فخفت وقيل لي آمن بالله فآمنت . فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم على القوم فقال : «رب خطيب من
عنس
» . فمكث يختلف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم جاء يودعه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : «اخرج» وبتته أي أعطاه شيئا ، وقال : «إن أحسست شيئا فوائل إلى أدنى قرية» فخرج فوعك في بعض الطريق ، فوأل إلى أدنى قرية فمات رحمه الله واسمه
ربيعة
. ورواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687
الطبراني
عن
أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم
رحمه الله ،
قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=943058
إن
ربيعة بن رواء العنسي
قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجده يتعشى
، الحديث .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث