حباها رسول الله إذ نزلت به وأمكنها من نائل غير منفد فأضحت بروض الخضر وهي حثيثة وقد أنجحت حاجاتها من محمد عليها فتى لا يردف الذم رحله تروك لأمر العاجز المتردد