عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الرؤيا وذكر بعض مناماته
الباب الثاني فيما عبر صلى الله عليه وسلم من الرؤيا ، أو عبر بين يديه وأقره
فهرس الكتاب
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي
صفحة
262
جزء
الباب الثاني
فيما عبر صلى الله عليه وسلم من الرؤيا ، أو عبر بين يديه وأقره
روى
nindex.php?page=showalam&ids=12508
ابن أبي شيبة
nindex.php?page=showalam&ids=12251
والإمام أحمد
nindex.php?page=showalam&ids=12289
وأحمد بن منيع
nindex.php?page=showalam&ids=16298
وعبد بن حميد
والحارث
nindex.php?page=showalam&ids=15397
والنسائي
في الكبرى ،
nindex.php?page=showalam&ids=13053
وابن حبان
nindex.php?page=hadith&LINKID=701722
عن
nindex.php?page=showalam&ids=2546
خزيمة بن ثابت
الذي جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم شهادته بشهادة رجلين رضي الله تعالى عنه أنه رأى في النوم كأنه يسجد على جبين ، - وفي لفظ- جبهة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إن الروح لا تلقى الروح» فأقنع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه ، وفي لفظ فاضطجع له رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره فسجد من خلفه ، وقال : صدق رؤياك فسجد على جبهة النبي صلى الله عليه وسلم .
وروى
nindex.php?page=showalam&ids=12251
الإمام أحمد
والشيخان عن
nindex.php?page=showalam&ids=12
ابن عمر
رضي الله تعالى عنهما قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=661536
كان رجل في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى رؤيا قصها على النبي صلى الله عليه وسلم ، وكنت غلاما شابا عزبا أنام في المسجد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
.
وروى
nindex.php?page=showalam&ids=12201
أبو يعلى
nindex.php?page=showalam&ids=12251
والإمام أحمد
من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=16457
ابن لهيعة
عن
nindex.php?page=showalam&ids=13
عبد الله بن عمرو
رضي الله تعالى عنهما ،
nindex.php?page=hadith&LINKID=687615
أنه رأى في المنام كأن في إحدى أصبعيه عسلا ، وفي الأخرى سمنا ، فكان يلعقهما بأصبع ، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم قال : «إن عشت تقرأ الكتابين التوراة والفرقان» ، فكان يقرؤهما .
وروى
ابن السكن الحراني
nindex.php?page=showalam&ids=14687
والطبراني
من طريق
سليمان بن عطاء القريشي الحراني
عن
سلمة بن عبد الله الجهني ،
قال الحافظ في الإصابة : في إسناده ضعف ، عن
ابن زمل واسمه عبد الله ، وقيل عبد الرحمن وقيل الضحاك الجهني
رضي الله تعالى عنه قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=939889
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى قال- وهو ثان رجله- : «سبحان الله وبحمده ، وأستغفر الله ، إن الله كان توابا ، سبعين مرة» ، ثم يقول سبعين بسبعمائة ، : «لا خير فيمن كانت ذنوبه في يوم واحد أكثر من سبعمائة» ، ثم يستقبل الناس بوجهه ، وكان يعجبه الرؤيا ، ثم يقول : «هل رأى أحد منكم شيئا ؟ » فقال ابن زمل فقلت : أنا يا نبي الله ، قال : «خير تلقاه ، وشر توقاه ، وخير لنا ، وشر لأعدائنا ، والحمد لله رب العالمين ، اقصص رؤياك» فقلت : رأيت جميع الناس على طريق رحب سهل لاحب ، والناس على الجادة منطلقين ، فبينما هم كذلك إذا أنا بذلك الطريق على
[
ص:
262 ]
مرج لم تر عيني مثله ، يرف رفيفا ، يقطر ماؤه ، وفيه من أنواع الكلإ ، فكأني بالرعلة الأولى حين أشنفوا على المرج كبروا ، ثم أكبوا رواحلهم في الطريق ، فمنهم المرتع ، ومنهم الآخذ الضغث ، ومضوا على ذلك ، ثم قدم عظم الناس ، فلما أشفوا على المرج كبروا ، وقالوا : هذا خير المنزل ، وكأني أنظر إليهم يميلون يمينا وشمالا ، فلما رأيت ذلك لزمت الطريق حتى آتي أقصى المرج ، فإذا بك يا رسول الله على منبر فيه سبع درجات ، وأنت في أعلاها درجة ، وإذا عن يمينك رجل آدم مسبل أقنى ، إذا هو يتكلم يفرع الرجال طولا وإذا عن يسارك رجل ربعة تار أحمر كثير خيلان الوجه ، كأنما عمم شعره بالماء ، إذا هو تكلم أصغيتم له إكراما له ، وإذا أمامكم رجل شيخ أشبه الناس بك خلقا ووجها ، كلكم تؤمونه تريدونه ، وإذا أمامه ناقة عجفاء شارف ، فإذا بك أنت يا رسول الله ، كأنك تبعثها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أما ما رأيت من الطريق السهل الرحب اللاحب فذاك ما حملتكم عليه من الهدي الذي أنتم عليه ، وأما المرج الذي رأيت فالدنيا وغضارة عيشتها ، مضيت أنا وأصحابي لم نتعلق منها بشيء ولم تتعلق منا ولم نردها ولم تردنا ، ثم جاءت الرعلة الثانية من بعدنا ، وهم أكثر أضعافا ، فمنهم المرتع ، ومنهم الآخذ الضغث ، ونجوا على ذلك ، ثم جاء عظم الناس فمالوا على المرج يمينا وشمالا ، فإنا لله وإنا إليه راجعون ، وأما أنت فمضيت على طريقة صالحة ، فلم تزل عليها حتى تلقاني ، وأما المنبر الذي رأيت فيه سبع درجات وأنا في أعلاها درجة ، فالدنيا سبعة آلاف سنة ، وأنا في آخرها ألفا ، وأما الرجل الذي رأيت عن يميني الآدم المسبل فذاك موسى بن عمران عليه السلام ، إذا تكلم يعلو الرجال بفضل كلام الله تعالى إياه ، والرجل الذي رأيت عن يساري التار والربعة الكثير خيلان الوجه فذاك عيسى ابن مريم عليهما السلام ، نكرمه لإكرام الله تعالى إياها ، وإن الشيخ الذي رأيته أشبه الناس بي خلقا ووجها ، فذاك أبي إبراهيم عليه السلام ، كلنا نؤمه ونقتدي به ، وأما الناقة التي رأيتها ورأيتني أبعثها فهي الساعة علينا تقوم ، لا نبي بعدي ولا أمة بعد أمتي» .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث