وروى nindex.php?page=showalam&ids=13790الإمام الشافعي ، عن يحيى بن جعدة -رحمه الله تعالى- قال : لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أقطع الناس الدور ، فقال حي من بني زهرة يقال لهم بنو عبد زهرة : نكب عنا ابن أم عبد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فلم ابتعثني الله إذن ؟ إن الله لا يقدس أمة لا يؤخذ للضعيف فيهم حقه .
وروى nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى عن يحيى بن عمرو بن يحيى بن سلمة الهمداني ، عن أبيه عن جده عن أبيه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيس بن مالك : «سلام عليك ورحمة الله وبركاته ومغفرته ، أما بعد : فإني استعملتك على قومك عربيهم وجمهورهم ، ومواليهم وحواشيهم ، وأعطيتك من ذرة يسار مائتي صاع ، ومن زبيب خيوان مائتي صاع ، جار ذلك لك ولعقبك من بعدك أبدا أبدا ، قال قيس : وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أبدا أبدا» أحب إلي؛ إني لأرجو أن يبقى عقبي أبدا ، عربهم أهل البادية ، وجمهورهم أهل القرى» .
وروى nindex.php?page=showalam&ids=12418إسحاق بن راهويه برجال ثقات منقطعا عن أبي جعفر -رحمه الله تعالى- قال : جاء nindex.php?page=showalam&ids=18العباس إلى nindex.php?page=showalam&ids=2عمر -رضي الله عنهما- فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقطعني البحرين ، قال : من يشهد لك ؟ قال : nindex.php?page=showalam&ids=19المغيرة بن شعبة .
وروى nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني عن أبي السائب عن جدته -رضي الله تعالى عنها- وكانت من المهاجرات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقطعها بئرا بالعقيق .
وروى أيضا عن سراج بن هلال بن سراج بن مجاعة قال : وفدت إلى nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز ، فأخرجت إليه هذا الكتاب ، فقبله ووضعه على عينيه .