عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم فيما أخبر به من الكوائن بعده
الباب الثاني في إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح الحيرة وفارس
فهرس الكتاب
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي
صفحة
74
جزء
الباب الثاني في
إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح
الحيرة
وفارس
روى
nindex.php?page=showalam&ids=12181
أبو نعيم ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933
والبيهقي
عن
nindex.php?page=showalam&ids=76
عدي بن حاتم
رضي الله عنه وأشار إلى تضعيفه وقال :
المشهور أن هذا الحديث عن
خريم بن أوس
وهو الذي جعل له رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنه يقتله ، وأخرجه كذلك
ابن قانع
في معجم الصحابة ،
nindex.php?page=showalam&ids=12070
والبخاري
في تاريخه ،
nindex.php?page=showalam&ids=14687
والطبراني ،
nindex.php?page=showalam&ids=13933
والبيهقي
nindex.php?page=hadith&LINKID=938908
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : «مثلت لي
الحيرة
كأنياب الكلاب ، أو إنكم ستفتحونها» ، فقام رجل ، فقال : يا رسول الله ، هب لي ابنة
نفيلة ،
فقال : «هي لك» ، فأعطاه إياها لما فتحت ، فجاء أبوها فقال : أتبيعها ؟ قال : نعم ، قال : بكم قال : احكم بما شئت ، قال : ألف درهم ، قال : لو قلت ثلاثين ألفا لأخذتها قال : وهل عدد أكثر من ألف ؟ .
ورواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687
الطبراني
في الكبير بلفظ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=938908
«تمثلت لي
الحيرة
كأنياب الكلاب وإنكم ستفتحونها»
.
وروى
nindex.php?page=showalam&ids=14687
الطبراني
nindex.php?page=showalam&ids=13933
والبيهقي
nindex.php?page=showalam&ids=12181
وأبو نعيم
عن
خريم بن أوس بن حارثة بن لام
رضي الله عنه قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=66876
هاجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منصرفه من
تبوك ،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «هذه
الحيرة
البيضاء قد رفعت لي ، وهذه
الشهباء بنت نفيلة الأزدية
على بغلة شهباء معتجرة بخمار أسود» ، فقلت : يا رسول الله إن نحن دخلنا
الحيرة
فوجدتها كما قلت فهي لي ، قال : «هي لك» ، فلما كان زمان
nindex.php?page=showalam&ids=1
أبي بكر
وفرغنا من
مسيلمة ،
أقبلنا إلى
الحيرة
فأول من تلقانا حين دخلناها
الشهباء بنت نفيلة ،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «على بغلة شهباء معتجرة بخمار أسود» ، فتعلقت بها ،
وقلت : هذه وهبها لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاني
nindex.php?page=showalam&ids=22
خالد بن الوليد
عليها بالبينة ، فأتيته بها ، وكانت البينة
محمد بن مسلمة ،
ومحمد بن بشر الأنصاري
فسلمها إلي ، فنزل إليها أخوها ، يريد الصلح ، فقال : تعال ، بعنيها ، فقلت : لا أنقصها ، والله ، من عشرة مائة درهم ، فأعطاني ألف درهم ، فقيل : لو قلت لي مائة ألف لدفعها إليك ، قال : ما كنت أحسب أن عددا أكثر من عشرة مائة .
وفي رواية
nindex.php?page=hadith&LINKID=66876
فجاء أبوها ، فقال : أتبيعها ؟ قال : بكم ؟ قال : بألف درهم ، قال : لو قلت :
بثلاثين ألفا لأخذتها ، قال : وهل عدد أكثر من ذلك .
[
ص:
74 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث