الخامسة والستون بعد المائة .
وبتسميته -صلى الله عليه وسلم- عبد الله ولم يطلقها على أحد سواه ، وإنما قال ذلك
إنه كان عبدا شكورا [الإسراء 3]
نعم العبد [ص 30] قاله
nindex.php?page=showalam&ids=13802البارزي .
السادسة والستون بعد المائة .
وبأنه
ليس في القرآن ولا في غيره صلاة من الله على غيره ، فهي خصيصة اختصه الله تعالى بها دون سائر الأنبياء ،قاله
nindex.php?page=showalam&ids=13802البارزي .
السابعة والستون بعد المائة .
وبأنه
من صلى عليه واحدة صلى الله عليه بها عشرا .
الثامنة والستون بعد المائة .
وبأن
من صلى عليه عشرا صلى الله عليه مائة .
التاسعة والستون بعد المائة .
وبأن
من صلى عليه مائة صلى الله عليه ألفا كما سيأتي بيان ذلك في باب فضل الصلاة عليه -صلى الله عليه وسلم- .
السبعون بعد المائة .
وبأن
الدعاء يتوقف إجابته حتى يصلى عليه ، كما سيأتي بيانه في باب مواطن الصلاة عليه -صلى الله عليه وسلم- .
[ ص: 338 ]
الحادية والسبعون بعد المائة .
وبأن
صلاة أمته تعرض عليه في قبره وسلامهم .
الثانية والسبعون بعد المائة .
وبأنه
رغم أنف من ذكر عنده فلم يصل عليه .
الثالثة والسبعون بعد المائة .
وبأنه
ما جلس قوم مجلسا ولم يصلوا عليه إلا كان عليهم ترة وحسرة يوم القيامة وقاموا على أنتن من جيفة .
الرابعة والسبعون بعد المائة .
وبأن التحذير لمن ذكر عنده فلم يصل عليه وسيأتي بيان ذلك في باب
التحذير من ترك الصلاة عليه -صلى الله عليه وسلم- .
الخامسة والسبعون بعد المائة .
وبأنه
من نسي الصلاة عليه فقد أخطأ طريق الجنة .
السادسة والسبعون بعد المائة .
وبأن
من صلى عليه في كتاب لم تزل الملائكة تستغفر له ما دام اسمي في ذلك الكتاب أو لم تزل الصلاة جارية له .
السابعة والسبعون بعد المائة .
وبأن
الصلاة عليه زكاة وطهارة وكفارة .
الثامنة والسبعون بعد المائة .
وموجبة للشفاعة .
التاسعة والسبعون بعد المائة .
وسبب للمغفرة .
الثمانون بعد المائة .
وبأنه
من يصلي عليه في يوم ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة .
الحادية والثمانون بعد المائة .
وبأن
من صلى عليه مرة صلى الله عليه عشرا .
الثانية والثمانون بعد المائة .
ورفع له عشر درجات .
[ ص: 339 ]
الثالثة والثمانون بعد المائة .
وكتب له عشر حسنات .
الرابعة والثمانون بعد المائة .
ومحي عنه عشر سيئات .
الخامسة والثمانون بعد المائة .
ويرجى إجابة دعاء من صلى عليه أوله وآخره .
السادسة والثمانون بعد المائة .
وبأنه -صلى الله عليه وسلم- سبب كفاية الله تعالى المصلي عليه ما أهمه .