عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
جماع أبواب ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم
الباب الثالث في بعض مناقب أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنهما
فهرس الكتاب
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي
صفحة
177
جزء
السابع والعشرون :
فيما ظهر من بركتها - رضي الله تعالى عنها - بتوسعة الله عز وجل على الأمة برخصة التيمم
.
روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12531
ابن أبي مليكة
. قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=683211
استأذن
nindex.php?page=showalam&ids=11
ابن عباس
على
nindex.php?page=showalam&ids=25
عائشة
فقالت : لا حاجة لي بتزكيته ، فقال
عبد الرحمن بن أبي بكر
: يا أمتاه إن
nindex.php?page=showalam&ids=11
ابن عباس
من صالح بيتك جاء يعودك ، قالت : فأذن له فدخل عليها فقال : يا أمه أبشري فوالله ما بينك وبين أن تلقي
محمدا
والأحبة إلا أن يفارق روحك جسدك ، كنت أحب نساء رسول الله - صلى الله عليه وسلم إليه ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب إلا طيبا ، قالت أيضا ؟ قال : هلكت قلادتك بالأبواء فأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يلتقطها فلم يجدوا ماء ، فأنزل الله عز وجل
فتيمموا صعيدا طيبا
[النساء : 43 ] فكان ذلك بسببك وبركتك ما أنزل الله تعالى لهذه الأمة من الرخصة ، وكان من أمر
مسطح
ما كان فأنزل الله تعالى براءتك من فوق سبع سمواته فليس مسجد يذكر الله فيه إلا وشأنك يتلى فيه آناء الليل وأطراف النهار . فقالت : يا
بن عباس
دعني منك ومن تزكيتك فوالله لوددت أني كنت نسيا منسيا .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث
تفسير الآية