عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
جماع أبواب ذكر كتابه صلى الله عليه وسلم
الباب الرابع والثلاثون في استكتابه صلى الله عليه وسلم رجلا من بني النجار ارتد فهلك فألقته الأرض ولم تقبله
فهرس الكتاب
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي
صفحة
395
جزء
الباب الرابع والثلاثون في
استكتابه- صلى الله عليه وسلم- رجلا من
بني النجار
ارتد فهلك فألقته الأرض ولم تقبله
روى
nindex.php?page=showalam&ids=17080
مسلم
nindex.php?page=hadith&LINKID=661995
عن
nindex.php?page=showalam&ids=9
أنس
- رضي الله تعالى عنه- قال : كان هنا رجل من
بني النجار
، وقد قرأ البقرة وآل عمران ، كان يكتب للنبي- صلى الله عليه وسلم- فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب ، قال :
فرفعوه ، قالوا : هذا كان يكتب
لمحمد
، فأعجبوا به ، فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم ، فحفروا له فواروه ، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها ، ثم عادوا فحفروا له فواروه ، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها ، ثم عادوا فحفروا له فواروه فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها ، فتركوه منبوذا
.
وروى
nindex.php?page=showalam&ids=12070
البخاري
nindex.php?page=hadith&LINKID=653348
عن
nindex.php?page=showalam&ids=9
أنس
قال : كان رجل نصراني فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنبي- صلى الله عليه وسلم- فعاد نصرانيا ، وكان يقول : ما أرى
محمدا
يحسن إلا ما كنت أكتب له فأماته الله فدفنوه ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، قالوا : هذا فعل
محمد
وأصحابه ، لما هرب منهم نبشوا عن صاحبنا فألقوه فحفروا له فأعمقوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل
محمد
وأصحابه ، نبشوا عن صاحبنا ، لما هرب منهم ، فألقوه خارج القبر فحفروا له ، وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فعلموا أنه من الله ، ليس من الناس ، فألقوه
.
[
ص:
395 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث