شرح غريب القصة
ندب الناس : دعاهم ، فانتدبوا : أجابوه .
المثقال وزنه درهم وثلاثة أسباع درهم ، وكل سبعة مثاقيل عشرة دراهم .
العسيراء : تقدم الكلام عليها في غزوتها .
العير بالكسر : الإبل تحمل الميرة ثم غلبت على كل قافلة .
لم يلم -بضم التحتية- لم يعذل .
لم يحتفل لها : لم يهتم بها فلم يجمع الناس .
الظهر -بالفتح- : الإبل التي يحمل عليها ويركب . يقال : عند فلان ظهر ، أي : إبل .
التحسس -بحاء وسينين مهملات- قال في النهاية : التجسس ، بالجيم : التفتيش عن بواطن الأمور ، وأكثر ما يقال في الشر ، فالجاسوس صاحب سر الشر . والناموس : صاحب سر الخير . وقيل : التجسس بالجيم : أن يطلبه لغيره ، وبالحاء أن يطلبه لنفسه ، وقيل : بالجيم : البحث عن العورات ، وبالحاء : الاستماع ، وقيل : معناهما واحد في معرفة تطلب الأخبار ، قلت : وجزم في الروض بالثاني .
الحوار -بحاء مهملة مضمومة فواو مشددة فألف فراء- موضع
بالشام . [ ص: 130 ] ذو المروة : قرى واسعة من أعمال
المدينة ، بينها وبين
المدينة ثمانية برد .
ينبع -بمثناة تحتية مفتوحة فنون ساكنة فموحدة مضمومة فعين مهملة- قرية جامعة بين
مكة والمدينة . الزرقاء : تأنيث الأزرق ، موضع في بادية
الشام ناحية
معان . معان -بميم مضمومة فعين مهملة- حصن كبير على خمسة أيام من
دمشق على طريق
مكة .
الرصد ، يقال للراصد الواحد والجماعة الراصدين ، يقال : رصدته رصدا من باب قتل : قعدت على الطريق .
الركب : أصحاب الإبل في السفر دون الدواب ، وهم عشرة فما فوقها ، والركبان : الجماعة منهم .
استنفر الناس : حثهم على الخروج بسرعة .
حذر (بكسر الذال المعجمة) .
ضمضم -بضادين معجمتين- والظاهر أنه مات على شركه .
الغفاري (بكسر الغين المعجمة وتخفيف الفاء) .
الجدع -بجيم فدال مهملة- قطع الأنف ، وقطع الأذن أيضا ، وقطع اليد والشفة وهو بالأنف أخص .