تنبيهات
الأول :
وقع في غزوة
أحد آيات :
منها :
رد عين nindex.php?page=showalam&ids=361قتادة بن النعمان ، روى
nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم من طريق
nindex.php?page=showalam&ids=16276عاصم بن عمر بن قتادة ، عن أبيه عن جده :
nindex.php?page=hadith&LINKID=938671إنه أصيبت عينه يوم أحد فسالت حدقته على وجنته ، فأرادوا قطعها ، فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : «لا » ، فدعا به فغمز عينه براحته ، فكان لا يدري أي عينيه أصيبت ، وله طرق تأتي في المعجزات .
ومنها
إخباره عن رجل قاتل الكفار قتالا شديدا أنه من أهل النار قتل نفسه . وتقدم بيان ذلك .
ومنها :
انقلاب العسيب سيفا ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق : أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عن
سعيد بن عبد الرحمن الجحشي : أخبرنا أشياخنا
أن عبد الله بن جحش جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، يوم أحد ، وقد ذهب سيفه فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم عسيبا من نخل ، فرجع في يد عبد الله سيفا . قال
nindex.php?page=showalam&ids=14413الزبير بن بكار في «الموفقيات » : إن قائمة منه ، وكان يسمى العرجون ، ولم يزل يتناقل حتى بيع من بغاء التركي بمائتي دينار .
ومنها :
إجابة قسم عبد الله بن جحش .
ومنها :
إخباره صلى الله عليه وسلم بأن الملائكة تقاتل مع nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف ، وتقدم بيان ذلك .
ومنها :
رد بصر nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر رضي الله ، روى
nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى عن طريق
عبد الرحمن بن الحارث بن عبيدة عن جده قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=941849أصيبت عين nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر يوم أحد ، فبزق فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكانت أصح عينيه . كذا في هذه الرواية والصحيح أن
nindex.php?page=showalam&ids=1584أبا ذر لم يشهد أحدا .
ومنها :
وقاية الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم ، من جماعة رموه بالسهام ، وصرف
عبد الله بن شهاب عنه حين أراد قتله ، وتقدم بيان ذلك .
ومنها
إخباره بأن الحارث بن سويد قتل مجذر - بذال معجمة مشددة مفتوحة - ابن ذياد ، بفتح الذال المعجمة في أوله وتشديد التحتية ، وقيل بكسر الذال وهو أشهر .
روى
ابن سعد عن
nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي عن شيوخه قالوا : كان
سويد بن الصامت قد قتل
ذيادا أبا المجذر في وقعة التقوا فيها ، فظفر
المجذر بسويد فقتله ، وذلك قبل الإسلام ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلم
الحارث بن سويد ،
ومجذر بن ذياد ، وشهدا
بدرا . وذكر
nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق أن
الحارث كان منافقا . اهـ . فجعل
الحارث يطلب مجذرا يقتله بأبيه فلا يقدر عليه ، فلما كان يوم
أحد وجال المسلمون تلك الجولة أتاه
الحارث من خلفه فضرب عنقه ، فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من
حمراء الأسد أتاه
جبريل ، فأخبره أن
الحارث بن سويد قتل
مجذر بن ذياد [ ص: 241 ] غيلة وأمره أن يقتله ، فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
قباء في ذلك اليوم ، في يوم حار ، فدخل
مسجد قباء ، فصلى فيه ، وسمعت به الأنصار فجاءت تسلم عليه ، وأنكروا إتيانه في تلك الساعة . وفي ذلك اليوم ، حتى طلع
الحارث بن سويد في ملحفة مورسة - وقال
ابن هشام في ثوبين مضرجين وفي لفظ : مصرين - فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، دعا
عويم ابن ساعدة فقال : قدم
الحارث بن سويد إلى باب المسجد فاضرب عنقه
بمجذر بن ذياد ، فإنه قتله غيلة ، فقال
الحارث : قد والله قتلته ، وما كان قتلي إياه رجوعا عن الإسلام ولا ارتيابا فيه ، ولكنه حمية من الشيطان ، وأمر وكلت فيه إلى نفسي ، وإن أتوب إلى الله ورسوله مما عملت ، وأخرج ديته ، وأصوم شهرين متابعين ، وأعتق رقبة . قال : قدمه يا عويم فاضرب عنقه ، فقدمه فضرب عنقه ، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=144حسان بن ثابت :
يا حار في سنة من نوم أولكم أم كنت ويحك مغترا بجبريل ؟ ! أم كنت بابن ذياد حين تقتله
بغرة في فضاء الأرض مجهول ؟ !
قلت : وذكر
ابن هشام : أن
nindex.php?page=showalam&ids=7عثمان بن عفان هو الذي ضرب عنقه ، ثم قال : ويقال بعض الأنصار .
وذكر
nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق في قصة قتله ما يخالف بعض ما ذكر ، وجزم
العدوي ،
nindex.php?page=showalam&ids=12861وابن الكلبي ،
والقاسم بن سلام ، بأن القصة وقعت لأخيه
جلاس بضم الجيم ، والمشهور أن صاحب القصة
الحارث .
ومنها : قوله في
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك ، وهو والد
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري : من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا . فاستشهد . رواه
nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي عن
عمر بن السائب بلاغا .
ومنها :
إجابة دعائه في موت عتبة بن أبي وقاص ألا يحول عليه الحول كذلك ، كما تقدم .
ومنها : أنه لم يولد لعتبة ولد ، كما تقدم .
ومنها :
إجابة دعائه في تثبيت عمته صفية ، كما تقدم في القصة .
ومنها : عدم استطاعة هند أكل شيء من كبد
nindex.php?page=showalam&ids=135حمزة .
قال
ابن سعد : أخبرنا
هوذة بن خليفة ، حدثنا
عوف بن محمد قال : بلغني
أن هندا بنت عتبة بن ربيعة جاءت يوم أحد ، وكانت نذرت لئن قدرت على حمزة لتأكلن من كبده ، فجاءوا بجزة من كبد nindex.php?page=showalam&ids=135حمزة أخذتها تمضغها لتأكلها ، فلم تستطع أن تبتلعها فلفظتها فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم : فقال : إن الله تعالى حرم على النار أن تذوق من لحم حمزة شيئا أبدا .
ومنها :
أن رجلا قال : اللهم إن كان محمد على الحق فاخسف به ، يعني نفسه ، فخسف به ، كما رواه
nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار بسند حسن ، عن بريدة .
[ ص: 242 ] ومنها : طول الوتر القصير الذي بقوسه لما انقطع ولف عليه منه لفات ، كما تقدم .
ومنها :
أنه صلى الله عليه وسلم دعا الله تعالى ألا يفلت أبا عزة الجمحي . روى
nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي عن الإمام
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي رضي الله عنه قال : كان من الممنون عليهم بلا فدية يوم
بدر أبو عزة الجمحي ، تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم لبناته ، وأخذ عليه عهدا ألا يقاتله ، فأخفره وقاتله يوم
أحد ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا يفلت ، فما أسر من المشركين رجل غيره ، فقال : يا محمد امنن علي ودعني لبناتي ، وأعطيك عهدا ألا أعود إلى قتالك . فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تمسح على عارضيك
بمكة وتقول : قد خدعت محمدا مرتين ، فأمر به فضربت عنقه .
ومنها :
وجدان أنس بن النضر nindex.php?page=showalam&ids=3402وسعد بن الربيع رائحة الجنة ، كما تقدم في القصة .
ومنها :
تغسيل الملائكة nindex.php?page=showalam&ids=135لحمزة وحنظلة ، كما تقدم .
ومنها :
برء جرح كلثوم بن الحصين بريقه صلى الله عليه وسلم .
قال
ابن سعد : رمي
أبو رهم الغفاري يوم أحد
كلثوم بن الحصين بسهم فوقع في نحره ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فبصق عليه فبرأ ، [وكان
أبو رهم يسمى المنحور ] .
ومنها :
تظليل الملائكة لعبد الله والد جابر ، كما رواه الشيخان .
ومنها :
إخباره بأن المشركين لن يصيبوا منا مثلها أبدا .
روى
ابن سعد عن
محمد بن عمر عن شيوخه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال :
«لن ينالوا منا مثل هذا اليوم حتى نستلم الركن » .