ذكر
خروجه - صلى الله عليه وسلم -
روى
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، والإمام
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ، nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد ، nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود ، nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ، nindex.php?page=showalam&ids=16935وابن جرير ، nindex.php?page=showalam&ids=12918وابن المنذر عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عن
محمد بن مسلم بن شهاب الزهري ، nindex.php?page=showalam&ids=12563وابن إسحاق عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري عن
nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير عن
المسور - بكسر الميم وسكون السين المهملة - ابن مخرمة - بفتح الميم وسكون الخاء المعجمة ،
nindex.php?page=showalam&ids=17065ومروان بن الحكم : أنهما حدثاه
ومحمد بن عمر عن شيوخه ، يزيد بعضهم على بعض - قال
محمد بن عمر :
دخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيته فاغتسل ، ولبس ثوبين من نسج صحار ، وركب راحلته القصواء من عند بابه ، وخرج بأم سلمة معه ، nindex.php?page=showalam&ids=11675وأم عمارة وأم منيع أسماء بنت عمرو ، وأم عامر الأشهلية ، وخرج بمن معه من المهاجرين والأنصار ، ومن لحق به من العرب لا يشكون في الفتح للرؤيا المذكورة ، وليس معهم سلاح إلا [ ص: 34 ]
السيوف في القرب ، وساق قوم الهدي فسار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم الاثنين لهلال ذي القعدة حتى نزل ذا الحليفة فصلى الظهر ، ثم دعا بالبدن - وهي سبعون - فجللت ، ثم أشعر منها عدة وهي موجهات إلى القبلة في الشق الأيمن ، ثم أمر ناجية بن جندب فأشعر ما بقي وقلدهن نعلا نعلا ، وأشعر المسلمون بدنهم وقلدوها ، وكان معهم مائتا فرس ، وبعث - صلى الله عليه وسلم - بسر بن سفيان عينا له ، وقدم nindex.php?page=showalam&ids=4582عباد بن بشر طليعة في عشرين فارسا ، ويقال جعل أميرهم سعد بن زيد الأشهلي .