ثم دخلت
سنة سبعين
فمن الحوادث فيها أن الروم ثارت على من
بالشام من المسلمين .
فصالح
عبد الملك ملك الروم على أن يؤدي إليه في كل جمعة ألف دينار خوفا منه على المسلمين .
وفيها شخص
nindex.php?page=showalam&ids=17095مصعب بن الزبير إلى
مكة ، فقدمها بأموال عظيمة فقسمها في قومه وغيرهم ، وقدم بدواب كثيرة وظهر وأثقال ، فأرسل إلى
nindex.php?page=showalam&ids=16444عبد الله بن صفوان ، وجبير بن شيبة ، وعبد الله بن مطيع مالا كثيرا ، ونحر بدنا كثيرة .
وفيها: حج بالناس
nindex.php?page=showalam&ids=16414عبد الله بن الزبير ، وكان عماله على أمصاره عماله في السنة التي قبلها على المعاون والقضاء ،
وبالشام nindex.php?page=showalam&ids=16491عبد الملك بن مروان .