[انزل عن منبر أبي]
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر عن
أبي البختري قال: (كان
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب يخطب على المنبر، فقام إليه
nindex.php?page=showalam&ids=17الحسين بن علي فقال: انزل عن منبر أبي، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: منبر أبيك لا منبر أبي، من أمرك بهذا؟ فقام
nindex.php?page=showalam&ids=8علي، فقال: ما أمره بهذا أحد، أما لأوجعنك يا غدر، فقال: لا توجع ابن أخي، فقد صدق، منبر أبيه). إسناده صحيح.
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14231الخطيب في «الرواة عن
مالك» من طريقه عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12031أبي سلمة بن عبد الرحمن nindex.php?page=showalam&ids=15990وسعيد بن المسيب: (أن
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب nindex.php?page=showalam&ids=7وعثمان بن عفان كانا يتنازعان في المسألة بينهما حتى يقول الناظر إليهما: لا يجتمعان أبدا، فما يفترقان إلا على أحسنه وأجمله).
وأخرج
ابن سعد عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن قال: أول خطبة خطبها
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: حمد الله وأثنى عليه، ثم قال: (أما بعد: فقد ابتليت بكم وابتليتم بي، وخلفت فيكم بعد صاحبي، فمن كان بحضرتنا.. باشرناه بأنفسنا، ومن غاب عنا.. وليناه أهل القوة والأمانة، فمن يحسن نزده حسنا، ومن يسئ.. نعاقبه، ويغفر الله لنا ولكم).