[قصة عجيبة]
[في انقلاب وجه عابث إلى خنزير]
وفي سنة اثنتين وثمانين: ورد كتاب من
حلب يتضمن: أن إماما قام يصلي وأن شخصا عبث به في صلاته، فلم يقطع الإمام الصلاة حتى فرغ، وحين سلم
انقلب وجه العابث وجه خنزير، وهرب إلى غابة هناك، فعجب الناس من هذا الأمر، وكتب بذلك محضر.
وفي صفر سنة ثلاث وثمانين: مات nindex.php?page=showalam&ids=15337المنصور، وتسلطن أخوه حاجي بن الأشرف، ولقب: الصالح.
وفي رمضان سنة أربع وثمانين: خلع الصالح، وتسلطن برقوق، ولقب: الظاهر، وهو
أول من تسلطن من الجراكسة .