المسألة الحادية عشرة : قالت : إني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ، فكانت المعاذة هي وابنها
عيسى ، فبهما وقع القبول من جملة الذرية ، وهذا يدل على أن
الذرية قد تقع على الولد خاصة ، وقد بينا ذلك في مسألة العقب من الأحكام . وفي سورة الأنعام . والله أعلم .