الثالث : قال nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري في معناه : من يكن يا محمد شفيعا لوتر أصحابك في الجهاد للعدو يكن له نصيب في الآخرة من الأجر . ومن يشفع وترا من الكفار في جهادك يكن له كفل في الآخرة من الإثم
. والصحيح عندي أنها عامة في كل ذلك ، وقد تكون الشفاعة غير جائزة ، وذلك فيما كان سعيا في إثم أو في إسقاط حد بعد وجوبه ، فيكون حينئذ شفاعة سيئة .