حديث nindex.php?page=showalam&ids=36جابر أخرجه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي ، وقال عن nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : إنه غلط ، وهذه الدعوى يردها ثبوته في الصحيح ، فإنه رواه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة عن nindex.php?page=showalam&ids=13608ابن نمير عن عبد الملك عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم . وحديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رواه الترمذي عن محمد بن بشار عن يحيى بن سعيد عن سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس ، عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم . وقد علل الحديث بأن حبيبا لم يسمع من nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس قال nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي : حبيب وإن كان ثقة فإنه كان يدلس ولم يبين سماعه من nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس . وحديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة هو أيضا في صحيح nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم بهذا اللفظ الذي ذكره المصنف nindex.php?page=showalam&ids=25ولعائشة أيضا حديث آخر في صحيح nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ولفظه : { nindex.php?page=hadith&LINKID=11080إن الشمس انكسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام قياما شديدا ، يقول قائما ثم يركع ، ثم يقوم ثم يركع ، ثم يقوم ثم يركع ركعتين في ثلاث ركعات وأربع سجدات ، وانصرف وقد تجلت الشمس ، وكان إذا ركع قال : الله أكبر ثم يركع ، وإذا [ ص: 392 ] رفع رأسه قال : سمع الله لمن حمده ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن الشمس والقمر } الحديث .
وهذه الأحاديث الصحيحة ترد ما تقدم عن nindex.php?page=showalam&ids=13332ابن عبد البر nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي من أن ما خالف أحاديث الركوعين معلل أو ضعيف ، وما تقدم عن nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري من عدهم لما خالف أحاديث الركوعين غلطا . وقد استدل بأحاديث الباب على أن المشروع في صلاة الكسوف في كل ركعة ثلاثة ركوعات ، وقد تقدم الخلاف في ذلك .
قوله : ( ست ركعات وأربع سجدات ) أي صلى ركعتين في كل ركعة ثلاثة ركوعات وسجدتان . .