قال النووي في شرح nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم : اختلف العلماء في أصل الصلاة ; فقيل : هي الدعاء لاشتمالها عليه ، وهذا قول جماهير أهل العربية والفقهاء وغيرهم . وقيل : ; لأنها ثانية لشهادة التوحيد كالمصلي من السابق في خيل الحلبة ، وقيل : هي من الصلوين وهما عرقان مع الردف . وقيل : هما عظمان ، وقيل : هي من الرحمة ، وقيل : أصلها الإقبال على الشيء ، وقيل : غير ذلك ، انتهى .