. الحديث أخرجه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم . قوله : ( تحجرت واسعا ) أي ضيقت ما وسعه الله وخصصت به نفسك دون إخوانك من المسلمين " هلا سألت الله لك ولكل المؤمنين وأشركتهم في رحمة الله تعالى التي وسعت كل شيء " وفي هذا إشارة إلى ترك هذا الدعاء والنهي عنه وأنه يستحب الدعاء لغيره من المسلمين بالرحمة والهداية ونحوهما .
واستدل به nindex.php?page=showalam&ids=13028المصنف على أنها لا تبطل صلاة من دعا بما لا يجوز جاهلا لعدم أمر هذا الداعي بالإعادة . قوله : ( يريد رحمة الله ) قال الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة : وسعت في الدنيا البر والفاجر وهي يوم القيامة للمتقين خاصة ، جعلنا الله ممن وسعته رحمته في الدارين .