( قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين قال فاخرج منها ) أي : من الجنة ، وقيل : من السماوات . وقال الحسن nindex.php?page=showalam&ids=11873وأبو العالية : أي من الخلقة التي أنت فيها . قال nindex.php?page=showalam&ids=14127الحسين بن الفضل : هذا تأويل صحيح لأن إبليس تجبر وافتخر بالخلقة ، فغير الله خلقته ، فاسود وقبح بعد حسنه ، ( فإنك رجيم ) مطرود .