(
قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ( 30 ) )
(
قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا ) غائرا ذاهبا في الأرض لا تناله الأيدي والدلاء . قال
الكلبي ومقاتل : يعني ماء زمزم (
فمن يأتيكم بماء معين ) ظاهر تراه العيون وتناله [ الأيدي ] والدلاء . وقال
عطاء عن
ابن عباس : معين أي جار .
أخبرنا
أبو سعيد الشريحي ، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13968أبو إسحاق الثعلبي ، أخبرني
أبو الحسن الفارسي ، حدثنا
أبو عبد الله محمد بن يزيد ، حدثنا
أبو يحيى البزاز ، حدثنا [
محمد بن يحيى ] حدثنا
أبو داود ، حدثنا
عمران ، عن
قتادة ، عن
عباس الجشمي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : "
nindex.php?page=hadith&LINKID=815820إن سورة من كتاب الله ما هي إلا ثلاثون آية شفعت لرجل فأخرجته من النار يوم القيامة وأدخلته الجنة ، وهي سورة تبارك " .