ولقد غدوت وكنت لا أغدو على واق وحاتم فإذا الأشائم كالأيامن
والأيامن كالأشائم
الزجر والطير والكهان كلهم مضللون ودون الغيب أقفال
وما عاجلات الطير تدني من الفتى نجاحا ، ولا عن ريثهن قصور
لعمرك ما تدري الطوارق بالحصى ولا زاجرت الطير ما الله صانع
تخير طيرة فيها زياد لتخبره وما فيها خبير
تعلم إنه لا طير إلا على متطير وهو الثبور
بلى شيء يوافق بعض شيء أحايينا ، وباطله كثير