قوله : ( حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12297أحمد بن يونس ) هو ابن عبد الله بن يونس نسب لجده وهو بذلك أشهر ، وشيخه nindex.php?page=showalam&ids=15932زهير بن معاوية أبو خيثمة الجعفي ، nindex.php?page=showalam&ids=16274وعاصم هو ابن سليمان الأحول ، وقد أخرجه مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=12297أحمد بن يونس هذا فبين جميع ذلك في سياقه .
قوله : ( كتب إلينا عمر ) كذا للأكثر وكذا لمسلم ، nindex.php?page=showalam&ids=15086وللكشميهني " كتب إليه " أي إلى عتبة بن فرقد ، وكلتا الروايتين صواب فإنه كتب إلى الأمير لأنه هو الذي يخاطبه وكتب إليهم كلهم بالحكم .
قوله : ( أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ) زاد فيه مسلم قبل هذا " يا عتبة بن فرقد ; إنه ليس من كدك ولا كد أبيك ، فأشبع المسلمين في رحالهم مما تشبع منه في رحلك ، وإياكم والتنعم وزي أهل الشرك ولبس الحرير فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى " فذكر الحديث ، وبين أبو عوانة في صحيحه من وجه آخر سبب قول عمر ذلك فعنده في أوله " أن عتبة بن فرقد بعث إلى عمر مع غلام له بسلال فيها خبيص عليها اللبود فلما رآه عمر قال : أيشبع المسلمون في رحالهم من هذا ؟ قال : لا . فقال عمر : لا أريده . وكتب إلى عتبة : إنه ليس من كدك " الحديث .
قوله : ( ورفع زهير الوسطى والسبابة ) زاد مسلم في روايته " وضمهما " . الطريق الثالثة .