قوله : ( باب نقش الخاتم ) ذكر فيه حديثين : أحدهما عن أنس .
قوله : ( حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16300عبد الأعلى ) هو ابن حماد nindex.php?page=showalam&ids=12514وسعيد هو ابن أبي عروبة .
قوله : ( أراد أن يكتب إلى رهط أو أناس ) هو شك من الراوي .
قوله : ( من الأعاجم ) في رواية شعبة عن قتادة كما يأتي بعد باب " إلى الروم " .
قوله : ( فقيل له ) في مرسل طاوس عند ابن سعد أن قريشا هم الذين قالوا ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم - .
قوله : ( نقشه محمد رسول الله ) زاد ابن سعد من مرسل ابن سيرين " بسم الله محمد رسول الله " ولم يتابع على هذه الزيادة ، وقد أورده من مرسل طاوس والحسن البصري nindex.php?page=showalam&ids=12377وإبراهيم النخعي nindex.php?page=showalam&ids=15957وسالم بن أبي الجعد وغيرهم ليس فيه الزيادة ، وكذا وقع في الباب من حديث ابن عمر ، وأما ما أخرجه عبد الرزاق عن معمر عن nindex.php?page=showalam&ids=13371عبد الله بن محمد بن عقيل أنه أخرج لهما خاتما فزعم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يلبسه فيه تمثال أسد قال معمر : فغسله بعض أصحابنا فشربه ، ففيه مع إرساله ضعف ، لأن ابن عقيل مختلف في الاحتجاج به إذا انفرد فكيف إذا خالف ، وعلى تقدير ثبوته فلعله لبسه مرة قبل النهي .
قوله : ( في إصبع النبي - صلى الله عليه وسلم - أو في كفه ) شك من الراوي ، ووقع في رواية شعبة " في يده " وسيأتي من وجه آخر عن أنس في الباب الذي بعده " في خنصره " .