9540 قوله باب الدعاء بكثرة المال والولد مع البركة ) سقط هذا الباب والترجمة من رواية السرخسي والصواب إثباته
قوله ( شعبة قال سمعت قتادة عن أنس nindex.php?page=hadith&LINKID=855358عن أم سليم أنها قالت : يا رسول الله أنس خادمك ادع الله له الحديث وفي آخره وعن هشام بن زيد سمعت أنس بن مالك مثله قلت هكذا قال غندر عن شعبة جعل الحديث من مسند أم سليم وكذا أخرجه الترمذي عن nindex.php?page=showalam&ids=15573محمد بن بشار شيخ nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري فيه عن محمد بن جعفر وهو غندر هذا فذكر مثله ولكنه لم يذكر رواية هشام بن زيد التي في آخره وقال حسن صحيح وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي من رواية nindex.php?page=showalam&ids=15697حجاج بن محمد عن شعبة فقال فيه " عن أم سليم " كما قال غندر وكذا أخرجه أحمد عن nindex.php?page=showalam&ids=15697حجاج بن محمد وعن محمد بن جعفر كلاهما عن شعبة وأخرجه في " باب من خص أخاه بالدعاء " من رواية سعيد بن الربيع عن شعبة عن قتادة قال " سمعت أنسا قال قالت أم سليم " وظاهره أنه من مسند أنس وهو في الباب الذي يلي هذا كذلك ، وكذا تقدم في " باب دعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - لخادمه بطول العمر " من طريق حرمي بن عمارة عن شعبة عن قتادة عن أنس قال " قالت أمي " وكذا أخرجه مسلم من رواية nindex.php?page=showalam&ids=14724أبي داود الطيالسي nindex.php?page=showalam&ids=13779والإسماعيلي من رواية عمرو بن مرزوق عن شعبة . وهذا الاختلاف لا يضر فإن أنسا حضر ذلك بدليل ما أخرجه مسلم من رواية إسحاق بن أبي طلحة عن أنس قال nindex.php?page=hadith&LINKID=855359جاءت بي أمي أم سليم إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت هذا ابني أنس يخدمك فادع الله له ، فقال اللهم أكثر ماله وولده وأما رواية هشام بن زيد المعطوفة هنا فإنها معطوفة على رواية قتادة وقد أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي من رواية nindex.php?page=showalam&ids=15697حجاج بن محمد عن شعبة عن قتادة وهشام بن زيد جميعا عن أنس وكذا صنيع مسلم حيث أخرجه من رواية أبي داود عن شعبة .
تنبيه ذكر الكرماني أنه وقع هنا " وعن nindex.php?page=showalam&ids=17245هشام بن عروة قال " والأول هو الصحيح
قوله باب الدعاء بكثرة الولد مع البركة تقدم شرحه في الذي قبله وتقدم الحديث سندا ومتنا في باب قول الله - تعالى - : وصل عليهم ، ومن أخص أخاه بالدعاء [ ص: 187 ]