قوله : باب من نكث بيعة ) في رواية الكشميهني " بيعته " بزيادة الضمير .

قوله ( وقال الله تعالى ) في رواية غير أبي ذر " وقوله تعالى " .

[ ص: 218 ] قوله إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله الآية ساق في رواية أبي ذر إلى قوله : فإنما ينكث على نفسه " ثم قال إلى قوله فسيؤتيه أجرا عظيما ، وساق في رواية كريمة الآية كلها

ذكر فيه حديث جابر في قصة الأعرابي وقد تقدمت الإشارة إليه قريبا في " باب بيعة الأعرابي " وورد في الوعيد على نكث البيعة حديث ابن عمر : nindex.php?page=hadith&LINKID=848416لا أعلم غدرا أعظم من أن يبايع رجل على بيع الله ورسوله . ثم ينصب له القتال " وقد تقدم في أواخر " كتاب الفتن " وجاء نحوه عنه مرفوعا بلفظ nindex.php?page=hadith&LINKID=848417من أعطى بيعة ثم نكثها لقي الله وليست معه يمينه أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني بسند جيد وفيه حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة رفعه nindex.php?page=hadith&LINKID=848418الصلاة كفارة إلا من ثلاث : الشرك بالله ونكث الصفقة الحديث . وفيه تفسير نكث الصفقة أن تعطي رجلا بيعتك ثم تقاتله أخرجه أحمد .