قوله : إن الله يضع السماوات على إصبع الحديث ) ومضى هناك بلفظ " إن الله يمسك " وهو المطابق للترجمة لكن جرى على عادته في الإشارة وذكر فيه من وجه آخر عن الأعمش ، وفيه تصريحه بسماعه له من " nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم " وهو النخعي ، " وموسى " شيخ البخاري فيه هو ابن إسماعيل كما جزم به أبو نعيم في المستخرج ، وقوله جاء حبر بفتح المهملة ويجوز كسرها بعدها موحدة ساكنة ثم راء واحد الأحبار ، وذكر صاحب المشارق أنه وقع في بعض الروايات " جاء جبريل " قال وهو تصحيف فاحش ، وهو كما قال فقد مضى في الباب المشار إليه " جاء رجل " وفي الرواية التي قبلها " أن يهوديا جاء " ولمسلم " جاء حبر من اليهود " فعرف أن من قال " جبريل فقد صحف .