قوله : ( باب من أحب العتاقة ) بفتح العين المهملة ( في كسوف الشمس ) قيده اتباعا للسبب الذي ورد فيه ؛ لأن أسماء إنما روت قصة كسوف الشمس - وهذا طرف منه - إما أن يكون هشام حدث به هكذا فسمعه منه زائدة ، أو يكون زائدة اختصره ، والأول أرجح فسيأتي في كتاب العتق من طريق عثام بن علي عن هشام بلفظ " كنا نؤمر عند الخسوف بالعتاقة " .
قوله : ( لقد أمر ) في رواية معاوية بن عمرو عن زائدة عند nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي " كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يأمرهم " .