[ ص: 106 ] قوله : ( باب رفع الأيدي في الصلاة لأمر ينزل به ) ذكر فيه حديث سهل بن سعد من رواية عبد العزيز ، عن أبي حازم ، nindex.php?page=showalam&ids=16372وعبد العزيز هذا هو ابن أبي حازم .
قوله : ( وحانت الصلاة ) الواو فيه حالية . وفي رواية الكشميهني : " وقد حانت الصلاة " .
قوله : ( إن شئت ) في رواية nindex.php?page=showalam&ids=14170الحموي " إن شئتم " .
قوله : ( من الصف ) في رواية الكشميهني " في الصف " .
قوله : ( فرفع أبو بكر يده ) في رواية الكشميهني : " يديه " بالتثنية ، وهذا موضع الترجمة . ويؤخذ منه أن رفع اليدين للدعاء ونحوه في الصلاة لا يبطلها ولو كان في غير موضع الرفع ، لأنها هيئة استسلام وخضوع ، وقد أقر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر على ذلك .
قوله : ( حيث أشرت عليك ) وفي رواية الكشميهني : " حين أشرت إليك " . وقد تقدم الكلام على فوائده كما أشرت إليه قريبا .