قوله : ( nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان ) هو الثوري .
قوله : ( ابدءوا ) كذا للأكثر nindex.php?page=showalam&ids=15086وللكشميهني " ابدأن " وهو الوجه >[1] لأنه خطاب للنسوة .
قوله : ( ومواضع الوضوء ) زاد أبو ذر : " منها " واستدل به على استحباب المضمضة والاستنشاق في غسل الميت خلافا للحنفية ، بل قالوا : لا يستحب وضوءه أصلا ، وإذا قلنا باستحبابه ، فهل يكون وضوءا حقيقيا بحيث يعاد غسل تلك الأعضاء في الغسل أو جزءا من الغسل بدئت به هذه الأعضاء تشريفا ؟ الثاني أظهر من سياق الحديث ، والبداءة بالميامن وبمواضع الوضوء مما زادته حفصة في روايتها عن أم عطية على أخيها محمد ، وكذا المشط والضفر كما سيأتي .