قوله : ( باب نزول النبي صلى الله عليه وسلم مكة ) أي موضع نزوله ، ووقع هنا في نسخة الصغاني : " قال أبو عبد الله : نسبت الدور إلى عقيل ، وتورث الدور وتباع وتشترى " . قلت : والمحل اللائق بهذه الزيادة الباب الذي قبله ، لما تقدم تقريره ، والله أعلم .
قوله : ( حين أراد قدوم مكة ) بين في الرواية التي بعدها أن ذلك كان حين رجوعه من منى .
قوله : ( إن شاء الله تعالى ) هو على سبيل التبرك والامتثال للآية .