قوله : ( عن جده ) هو nindex.php?page=showalam&ids=12378إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف .
قوله : ( قال قال عبد الرحمن بن عوف ) في رواية أبي نعيم في " المستخرج " من طريق يحيى الحماني عن إبراهيم بن سعد بسنده عن عبد الرحمن بن عوف فهو من مسند عبد الرحمن ، وقد أخرجه المصنف في " فضائل الأنصار " عن nindex.php?page=showalam&ids=12427إسماعيل بن عبد الله وهو ابن أبي أويس عن إبراهيم بن سعد فقال : " عن أبيه عن جده قال لما قدموا المدينة آخى . . . إلخ " فهو من هذه الطريق مرسل ، وقد تبين لي بالطريق التي في هذا الباب أنه موصول .
قوله : ( آخى ) تقدم في الصيام بيان وقت المؤاخاة في قصة سلمان nindex.php?page=showalam&ids=4وأبي الدرداء .
قوله : ( nindex.php?page=showalam&ids=3402سعد بن الربيع ) سأذكر ترجمته في " فضائل الأنصار " .
قوله : ( نزلت لك عنها ) أي : طلقتها لأجلك ، و " حلت " أي : انقضت عدتها . وسيأتي الكلام على هذا الحديث مستوفى في " الوليمة " من كتاب النكاح إن شاء الله تعالى ، قال ابن التين : كان هذا القول من سعد قبل أن يسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - الأنصار أن يكفوا المهاجرين العمل ويعطوهم نصف الثمرة .
قوله : ( قينقاع ) بفتح القاف وسكون التحتانية وضم النون بعدها قاف : قبيلة من اليهود نسب السوق إليهم ، وذكر ابن التين أنه ضبط قينقاع بكسر النون في أكثر نسخ القابسي وهو صواب أيضا ، وقد حكي فتحها أيضا ، صرف قينقاع على إرادة الحي ، وتركه على إرادة القبيلة .
قوله : ( تابع الغدو ) أي : داوم الذهاب إلى السوق للتجارة .