ثانيها حديث عائشة في قصة الشعير الذي كان في رفها فكالته ففني ، وسيأتي بسنده ومتنه وشرحه في الرقاق ، وتقدم الإلمام بشيء من ذلك في " باب ما يستحب من الكيل " أوائل البيوع . قال ابن المنير : وجه دخول حديث عائشة في الترجمة أنها لو لم تستحق النفقة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم لأخذ الشعير منها