قوله : ( ورثتك ) كذا للأكثر ، nindex.php?page=showalam&ids=15086وللكشميهني والقابسي " ذريتك " ورواية الجماعة أولى ; لأن هذه اللفظة قد بين nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أنها لغير يحيى بن قزعة شيخه هنا .
قوله : ( ولست بنافق ) كذا هنا ، nindex.php?page=showalam&ids=15086وللكشميهني " بمنفق " وهو الصواب .
قوله : ( أن مات >[1]بمكة ) هو بفتح الهمزة للتعليل ، وأغرب الداودي فتردد فيه فقال : إن كان بالفتح ففيه دلالة على أنه أقام بمكة بعد الصدر من حجته ثم مات ، وإن كان بالكسر ففيه دليل على أنه قيل له : إنه يريد التخلف بعد الصدر فخشي عليه أن يدركه أجله بمكة . قلت : والمضبوط المحفوظ بالفتح ، لكن ليس فيه دلالة على أنه أقام بعد حجه ؛ لأن السياق يدل على أنه مات قبل الحج ، والله أعلم .
قوله : ( وقال أحمد بن يونس وموسى عن إبراهيم ) يعني ابن سعد ( أن تذر ورثتك ) أما رواية nindex.php?page=showalam&ids=12297أحمد بن يونس فأخرجها المصنف في حجة الوداع في آخر المغازي ، وأما رواية nindex.php?page=showalam&ids=17173موسى وهو ابن إسماعيل فأخرجها المؤلف في الدعوات .