خلوا بني الكفار عن سبيله قد أنزل الرحمن في تنزيله
بأن خير القتل في سبيله
نحن قتلناكم على تأويله
كما قتلناكم على تنزيله
أخرجه أبو يعلى من طريقه ، وأخرجه عن الطبراني عبد الله بن أحمد عن أبيه عن عبد الرزاق وما وجدته في مسند أحمد ، وقد أخرجه أيضا عاليا عن الطبراني إبراهيم بن أبي سويد عن عبد الرزاق ، ومن هذا الوجه أخرجه في " الدلائل " ، وأخرجه من طريق البيهقي أبي الأزهر عن عبد الرزاق فذكر القسم الأول من الرجز وقال بعده :اليوم نضربكم على تنزيله ضربا يزيل الهام عن مقيله
ويذهل الخليل عن خليله يا رب إني مؤمن بقيله
قد أنزل الرحمن في تنزيله في صحف تتلى على رسوله
يا رب إني مؤمن بقيله إني رأيت الحق في قبوله
نحن ضربناكم على تأويله كما ضربناكم على تنزيله
خلوا بني الكفار عن سبيله اليوم نضربكم على تنزيله
ضربا يزيل الهام عن مقيله يذهل الخليل عن خليله
برئت ممن شرى دنيا بآخرة وقال إن رسول الله قد كتبا
شبه النبي ليج سائب وأبي سفيان والحسنين الخال أمهما
وجعفر ولداه وابن عامرهم ومسلم كابس يتلوه مع قثما