قوله : ( باب قوله : سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم الآية ) سقط ( لكم ) من رواية الأصيلي والصواب إثباتها . ثم ذكر فيه طرفا من حديث nindex.php?page=showalam&ids=331كعب بن مالك الطويل في قصة توبته يتعلق بالترجمة ، وقوله فيه " ما أنعم الله علي من نعمة " كذا للأكثر وللمستملي وحده " على عبد نعمة " والأول هو الصواب ، وقد سبق شرح الحديث بطوله في كتاب المغازي .