قوله ( يقيه برد الحصى ) أي يقي ذلك الوضع إياه برد الحصى كأنه كان أيام الشتاء في الفجر ونحوه وفي الزوائد في إسناده إبراهيم بن إسماعيل الأشهلي قال فيه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري منكر الحديث وضعفه غيره ووثقه أحمد والعجلي وعبد الله بن عبد الرحمن لم أر من تكلم فيه ولا من وثقه وباقي رجاله ثقات قلت وبالجملة فحديث السجود على التراب ثابت والتكلم إنما هو في خصوص هذا الحديث فالوجه قول من جوز ذلك .