قوله ( مريئا ) بالهمز بمعنى محمود العاقبة (مريعا ) بضم الميم وفتحها مع كسر الراء والياء التحتانية من الريع وهو الزيادة قوله ( طبقا ) أي مائلا إلى الأرض مغطيا يقال غيث طبق أي عام واسع ا ه قوله ( عاجلا ) في الحال (غير رائث ) أي بطيء متأخر يقال راث يريث بالمثلثة إذا أبطأ قوله ( فما جمعوا ) أي ما صلوا الجمعة (حتى أحيوا ) على بناء المفعول من الإحياء أي الحياة كما في بعض الأصول المعتمدة وفي بعض النسخ أجيبوا بالجيم من الإجابة ويمكن أن يكون على الأول على بناء الفاعل من أحيا القوم أي صاروا في الحياة وهو الخصب قوله ( فشكوا إليه المطر ) أي كثرته (حوالينا ) بفتح اللام أي اجعل المطر حول المدينة .